# فقدان وخسارة الوزن بشكل كبير.
# المريض بالسكّر للتبوّل بشكلٍ كبير ودائم؛ فلا يستطيع الاستغناء عن بيت الخلاء لفترة طويلة.
# شرب كميّاتٍ كبيرة من الماء، فيصبح الماء رفيقه أينما حلّ.
# تدهور نظر مريض السّكر كثيراً؛ حيث يصعب عليه رؤية الأشياء بوضوح.
# ظهور بعض الالتهابات على جلد مرضى السّكر، وحدوث التهاباتٍ أخرى كالتهاب الأذن الوسطى، والتهاب في الأصبع وحول الأظافر، والتهاب في اللثّة، والتهاب في المرارة، وغيرها الكثير.
# الإصابة بالعصبيّة الشّديدة وكثرة التوتّر.
# عدم التّركيز والتشتّت لدى الأطفال المصابين بمرض السّكر.
# هناك أعراضٌ غريبة يمرّ بها مصاب مريض السّكر، وهي شغفُه الشّديد، وحبّه لتناول الحلويّات كثيراً، وإن كان من قبل الإصابة ليس من محبّي السّكريات، وليس مدمناً عليها.
# تعرّض المرأة المصابة بمرض السكّر لحكّة قويّة مزعجة في جهازها التناسليّ.
# تعرّض الأطفال المصابين بمرض السّكر للقيء الشديد، والذي يؤدّي إلى الجفاف الحادّ.
# إصابة الأطفال المرضى بالسّكر بتشنّجات قويّة، والتي تضرّ بهم كثيراً.
# تعرّض مريض السّكر للدّوخة في كثير من الأحيان.
# تعرّض مرضى السّكر من كبار السّن للزّيادة في الوزن بشكل كبير.
# تعرّض مرضى السكّر بنسبةٍ أكبر من باقي النّاس لأمراض تصلّب الشّرايين، والجلطات والذّبحات الصدريّة، وأمراض الكلى، والزّائدة.
# تأثّر الرّئتين بشكل كبير، والإحساس بالألم الشّديد فيهما، وحدوث ما يُسمّى بالدّرن الرّئويّ.
# التّسبّب بخطورة كبيرة في فترة الحمل لدى المرأة؛ إذ يمكنُ أن يسبّب في بعض الحالات الإجهاض، أو يتسبّب في وفاة الجنين داخل أحشائها، أو يعمل على إحداث التشوّهات في الجنين.
# تأثّر الرّغبة الجنسيّة عند مصابي السّكر، خاصةً عند الرّجال.
# تأثّر الإحساس لدى مرضى السكّر؛ فيفقدهم الشّعور بأطرافهم، ويحدث آلاماً فيها، ويشعرون أحياناً ببرودتها، وأحياناً أخرى بحرارتها، وأحياناً يفقدُهم الإحساس بها تماماً.
# ظهور الدّمامل بكثرةٍ يعدّ من أعراض مرض السّكر.
# تناوب حدوث الإسهال والإمساك لمريض السّكر.